بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم سنتعرف على شخصية رياضيه مهمة
ومحترمة كثيرا شخصية متميزة في الاعلام الرياضي
عرفنا على نفسك في البدايه؟الاسم: عبد الغني
اللقب: نعمان
تاريخ ومكان الميلاد: 23/03/1967 قالمة الجزائر
الحالة العائلية: متزوج
مدير الشباب والرياضة مكلف لولاية قالمة سابقا حاليا متصرف إداري رئيسي
عضو المجلس الدولي للتربية البدنية والصحة والتعبير الحركي
الامين العام المساعد للمعلوماتية والاعلام بالأكاديمية الدولية لتكنولوجيا الرياضة بالسويد
عضو الاتحاد السعودي للتربية البدنية والرياضة
عضو الاكاديمية العراقية للرياضة
عضو اتحاد المدونين العرب
عضو اتحاد الكتاب الجزائريين
عضو جمعية:- international Society of Eastern Sport and Physical Education, south Korea
عضو الجمعية الدولية لعلوم الرياضة في الوطن العربي I3SAW
-كيف بدأت في مجال الصحافه الرياضيه؟. البداية تعود إلى تسعينات القرن الماضي، وقتها كنت أعمل في جريدة الاصيل ، وكنت اكتب مقالات في شتى المجالات وانقل اخبار ثم بعدها انتقلت الى جريدة المساء التي كتبت بها مقالات وتحقيقات رياضية ومنها انطلقت الى عالم الصحافة الرياضية الالكترونية و كان بعض الزملاء يعبر عن ارتياحه، ويطلب مني الاستمرار يوميا بهذا النوع من الكتابة.
-ماهو سر إبداعاتك في كتابه المقالات الرياضيه؟كتابة المقال الصحفي الرياضي يعد من المواضيع البالغة الاهمية كونه يتيح الفرصة لإيصال أفكارالكاتب إلى المجتمع من خلال الجرائد و مواقع الإنترنت .
الكتابة، وهي صياغة الكلمة، لا تصبح إبداعاً إلّا إذا انطبعت بروح الكاتب، فتلمس قلب القارئ وتنير عقله. وتمسي القطعة الأدبيّة هي المبدع لأنّها تعبّر عن أفكاره وهواجسه ومشاعره وأحلامه. كما تصبح هويّته الأساسيّة تعرّف عنه وتعكس صورته
الكلمة سرّ الكاتب وقد يبقى معناها الأصليّ في قلبه بعد أن اختمرت في عقله، يغوص فيها القارئ ليتأمّل ذاته من خلالها ويكتشف عوالم أخرى أبعد بكثير من التفصيل السّطحيّ للحياة اليوميّة. كما يكتشف عمق فكر الكاتب لأنّ روحه الحاضرة في النّص تحاكيه بشفافيّة وصدق، فكم من كتّاب غيّروا العالم بسلاح الكلمة، وكم منهم حوّلوا مسار التّاريخ لأنّهم ناضلوا بالكلمة.
وكاتب المقال يجب أن يكون صادقاً فلا يفتعل الأقوال لمجرد المقال ويجب أن يكون المقال الرياضي صدى لمعيشة الحياة الرياضية الجارية من إطار من التقسيم المنظم من خلال معايشة الجمهور والتقاط بعض الأمور التي تشغلهم وتحرك تفكيرهم ثم اختيار أسلوب الحوار ألمرتي الذي يعتمد على تقريب المنطق ولا يعتمد على الاغتراب والترغيب .
-ماهي أول صحيفة رياضية كتبت فيها ؟ جريدة الملاعب والتي صدر العدد الأول منها في العاشر من تموز 1966 وتصدر عن اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية
كيف تقومون بإدارة الاكاديمية الدولية للتكنولوجيا الرياضة بالسويد وما فائدتها للرياضة ؟ الاكاديمية الدولية لتكنولوجيا الرياضة في السويد هي مؤسسة رياضية علمية ثقافية أسسها الأكاديمي ريسان خريبط مجيد في السويد في مدينة كوثنبورك ومسجلة رسميا ولها فرع في دولة الإمارات العربية المتحدة (مدينة دبي) والأكاديمية عضو في الاتحاد العالمي للجامعات وعضو في الاتحاد العالمي لكليات التربية الرياضية.
رسالة الأكاديمية
الأكاديمية مؤسسة مستقلة غير رابحة ولا ترتبط بأي جهات حكومية أو منظمات سياسية أو عرقية أو دينية وقد أسست لخدمة المهتمين في حقل الرياضة والراغبين في زيادة معارفهم في ميادين الرياضة المختلفة.
أهداف الأكاديمية
من الاهداف الاساسية للاكاديمية:
• إعداد البحوث والدراسات العلمية الرياضية المتعلقة بجميع التخصصات الرياضية للوصول إلى أفضل النتائج للاستفادة منها في المجالات التطبيقية للمدربين والأخصائيين وأصحاب القرار.
• تنظيم الملتقيات العلمية الرياضية.
• متابعة التطورات العلمية الرياضية ودراسة انعكاساتها على الواقع الرياضي.
• إعداد الدراسات المستقبلية.
• الاهتمام بجمع البيانات وتوثيقها وتخزينها وتحليلها بالطرق العلمية الموثقة.
• التعاون والتواصل مع المؤسسات الرياضية والتنظيمات الدولية المختلفة في مجال الدراسات والبحوث الرياضية.
• تبني عملية النشر الورقية أو على موقع الأكاديمية الالكتروني من أبحاث ودراسات ومحاضرات وكتب مؤلفة ورسائل الماجستير وأطروحات الدكتوراه ومقالات علمية رياضية.
• طرح ومناقشة الآراء والأفكار والتحديات والمبادرات والمشروعات، لتطوير واقع الرياضة.
• العمل على التطوير التكنولوجي وعلاقته بصناعة الأبطال.
• تبني نشر الثقافة الرياضية.
• العمل على نشر ممارسة الرياضة من اجل الصحة.
مهمتي تتمثل في الاعلام والمعلوماتية يعني الاتصال ونشر المعلومة في وقتها كما اعمل على الحفاظ على تمثيل جيد للعرب في هذه الاكاديمية
-تحضر اجتماعات كثيرة و ندوات ايضا ابرز اجتماع حضرته متى كان واين ؟مؤتمر دبي الدولي الثالث للرياضة في مواجهة الجريمة، خلال الفترة من 22 وحتى 24 نوفمبر 2011
في نادي ضباط الشرطة بدبي برعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس مجلس دبي الرياضي. والذي أقيم على مدار 3 أيام، ، بمشاركة العديد من الخبراء والباحثين والقادة الرياضيين العرب والأجانب من الإمارات ومصر والسعودية وقطر والسودان والبحرين وفلسطين وكندا ولبنان وأميركا والدنمارك والأردن والجزائر وبريطانيا.
وتم عرض 34 بحثاً، ودراسة، وورقة عمل خلال 8 جلسات علمية تم اختيارها وتقييمها بواسطة اللجنة العلمية للمؤتمر من بين 70 بحثاً قدمت إلى المؤتمر
-ماهي أجمل مباراة شاهدتها في حياتك؟أجمل مباراة تابعتها هي الجزائر و ألمانيا و نتيجتها 2/1 لصالح الجزائر
و أيضا مقابلة في القمة بين الجزائر و البرازيل بالمكسيك و فازت البرازيل بهدف لصفر بشق الأنفس
و مقابلة أم درمان الجزائر -مصر و انتهت 1/0 لصالح الجزائر
-ما هو ناديك ومنتخب الاوروبي المفضل ؟النادي الاوربي هو ريال مدريد اما المنتخب الاوروبي وطبعا بعد منتخب بلدي الجزائر منتخب المانيا
-عنوان مقالة كتبتها ولم تنساها حتى الان ؟هي مقالة تحت عنوان الرياضة والمراءة العربية والتي نشرت بجريدة الكترونية -اخر خبر- والمقال ترجمت الى الانجليزية وتدرس الان بجامعة فلادلفيا بالولايات المتحدة الامريكية
-كاتب صحفي شاب ترى له مستقبلا من هو ؟الإعلامي والصحفي رياضي ومدير منتدى عيون الرياضة بالطبع عدنان العبدالله-اقرب صحفي منك؟حفيظ دراجي بالجزائر محمد الجوكر بالإمارات عبد العزيز المصطفى بالسعودية وغيرهم كثير
-اجمل دوله زرتها او تتمنى زيارتها ؟هي بالطبع الامارات العربية المتحدة وأرى بان الامارات تتغير بسرعة كبيرة للغاية ففي كل مرة أزورها أراها مختلفة عن المرة السابقة ..أرى طرقا وأبنية ومعالم جديدة تؤكد هذه التحولات /
التطور الذي تشهده الامارات يساعد على تحقيق هدف صانعي القرارات هناك بتحويل الدولة الى مركز اقليمي وعالمي في جميع المجالات.
-لو عدنا بالزمن من من اللاعبين القدمى تتمنى أن يعود؟رابح ماجر الجزائر
سامي الجابر السعودية
جاسم يعقوب الكويت
بادو الزاكي المغرب
وغيرهم كثير
-كاتب رياضي تتابع مايطرحه بقلمه؟ الدكتور كاظم العبادي من العراق وعز الدين ميهوبي من الجزائر
-كيف تتعامل في اختيار المواضيع التي تنوي الكتابه عنها ؟ يمثل اختيار الموضوع الخطوة الأولى ونقطة البداية في كتابة البحث. ومن المهم أن يثير اختيار الموضوع اهتمام الباحث والمشرف على السواء. ولا بد أن يكون موضوع البحث محدداً وضيقاً وليس عاماً ، أي أن تكتب بحثاً في نقطة واحدة، أو جانب محدد .
قبل كتابة أي بحث لا بد من تجميع المراجع الضرورية والكافية عن الموضوع . إذ لا فائدة من موضوع جيد ليس له مراجع . كما أن قراءة المراجع المتاحة ضرورية لوضع برنامج القراءات وأخذ الملاحظات. تشتمل قائمة المراجع والمصادر على ما يلي:
الموسوعات العامة
الموسوعات المتخصصة
فهارس الدوريات
الكتب
مقالات الدوريات والصحف الورقية والآلية
شبكة الإنترنت للبحث عن معلومات ومصادر معلومات في غاية الأهمية والحداثة.
-لديك كتب رياضية ومجلات ابرز كتاب لديك وماهو السبب وراء كتابتك له ؟بالفعل لدي كتابين الاول حول الادارة الرياضية والثاني مع الدكتور بوعجناق كمال من جامعة الجزائر تحت عنوان العولمة وتاثيرها على الرياضة في الوطن العربي وهو
يستعرض ظاهرة العولمة، مبرزا ماهية العولمة نشأتها والعوامل التي أدت أليها كما يتعرض الى دوائر العولمة وقابلية التعولم وأنواعها وكما يتناول الرياضة ومفهومها ووظائفها الأساسية ويعرج على الوظائف الإستراتيجية وفلسفة الرياضة مبيناً دورها في التنمية البشرية وعلاقتها بالاقتصاد والإعلام والصناعة والقانون والسياسة و ورصد الكتاب الآثار الاجتماعية والثقافية للعولمة والمنافع الاقتصادية من عولمة الرياضة ودور الرياضة في خدمة القضايا العادلة وكذا التربية على المواطنة والتركيز على أهداف التنمية للألفية الثالثة وقوة الرياضة والثقافة الرياضية والاستمتاع بالرياضة وظواهر العبودية والتجنيس في الميدان الرياضي والأبعاد الخفية للألعاب الاولمبية وتأثير المنشطات والمكملات الغذائية ومافيا الرياضة والعنف في الملاعب الرياضية ومخاطر العولمة على الرياضة في الوطن العربي في هذا الإطار يأتي " العولمة وتأثيرها على الرياضة في الوطن العربي " ليعبّر عن عصارة خبرة امتدت لسنوات ، وهو يجمع بين أهميّة الموضوع الذي يطرحه ويناقشه، ، وحداثته فتوج أخيراً منتوج هذا الكتاب الذي يعد إضافة نوعية ومميزة ليس للمكتبة الجزائرية فحسب بل العربية والأجنبية نظراً لدقة المواضيع والعناوين الحساسة والمهمة التي قلما تطرق لها الباحثون
-تزايد القنوات الرياضيه هذه الايام فما هي قناتك الرياضيه المفضله؟طبعا الجزيرة ..من كل النواحي ..بطولات .. برامج..معلقين ..تغطيات ..الافضل من دون منازع ..
مع كامل الاحترام والتقدير لباقي القنوات ومشاهديها
-من هو لاعبك العالمي المفضل؟لا شك بأنه الأرجنتيني ليونيل ميسي في نظر أغلب المتتبعين لكرة القدم هو الافضل في العالم ، وأبرز دليل على ذلك تتويجه مؤخرا بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم خلال 2012 . فالنجم الارجنتيني يحقق الارقام القياسية الواحدة تلو الأخرى ليس فقط في عدد الأاهداف التي يسجلها ولكن أيضا .. في عدد الجوائز الفردية التي يحصل عليها .ففوز ميسي بأربع كرات ذهبية على التوالي اعتراف بأنه لاعب فريد من نوعه وبأنه يحقق أرقاما من الصعب أن يحققها لاعب آخر ، فالكثير يرى ان ميسي لايزال بامكانه الحصول على عدد أكبر من الكرات الذهبية خاصة أنه لايزال في الـ25 من عمره
-هل سيطر الاعلام الاكتروني وسحب البساط من الصحافه وكيف ترى الفرق بينهم؟شكل عصر انفتاح الفضاء الإلكتروني على النقل الحر للمعلومة في العالم، بروز شكل جديد من أشكال الإعلام، وهو الإعلام الإلكتروني، الذي استفاد من ثورة عالم الإنترنت وطوعها لتكون وسيلة مناسبة لنقل الرسالة الإعلامية إلى جمهور واسع، وشكل التطور المتواصل في عالم البرمجيات المستخدمة من إكساب هذا النوع الجديد من الإعلام بعداً تفاعلياً مع الجمهور ربما غاب في وسائل الإعلام التقليدية، ذلك أن هذا النوع من الإعلام يستخدم الصور والصور المتحركة والأشكال والرسومات بطريقة تجعل القارئ يتفاعل بشكل أكبر مع الموضوع، وتميزت سهولة التعليق على الأخبار في هذا النوع من الإعلام في سرعة التغذية الراجعة من الجمهور والتي تسهم في معرفة القائمين على الإعلام الإلكتروني بما يطلبه جمهور المتلقين، وبالتالي سرعة تطوير المحتوى الإعلامي بما يجذب المزيد من الجمهور.
المؤسسات الصحفية الورقية لا تستطيع منافسة المنتديات لأن لديها ضوابط، فمثلاً التكاليف التي تضعها الصحف الورقية لا تقارن بالمواقع والمنتديات الالكترونية، وإذا ما أغلقت الصحيفة فإنها ستعاني من الخسائر الكبيرة، لكن أي موقع الكتروني إذا أغلق فإن أصحابه يمكنهم فتح موقع آخر، وهذه كلها تصب في الضوابط، وللمحافظة على مصداقية الصحيفة، فإنها تلجأ لنشر الخبر بعد التأكد منه
الهامش الكبير للصحافة الالكترونية ربما سينعكس سلبياً على المصداقية، بمعنى آخر، إذا كان هناك حرية فيمكن لأي شخص نشر ما يريده على الانترنت، وهذا حقيقةً سلاح ذو حدين، لأنه قد ينشر سبقاً صحافياً على الانترنت، لكن في بعض الأحيان قد يتحول هذا السبق الصحافي إلى كارثة، لأنه قد يكون مجرد إشاعة ومعلومة غير موثوقة، أو أنه لا يأتي من مصدر موثوق، وبالتالي حينما نتحدث عن مفهوم حرية الحركة والقدرة على نشر الأخبار بشكل أسرع من الصحافة اليومية أو التقليدية، فإنه علينا وضع بعض المحاذير.